الأتيليوكولاجين، المعروف أيضًا باسم ببتيدات الكولاجين، له تأثيرات مفيدة عديدة على البشرة، تشبه تأثيرات أشكال الكولاجين الأخرى. تشمل بعض فوائد الأتيليوكولاجين للبشرة ما يلي:

يقلل من الخطوط الدقيقة والتجاعيد: يساعد الأتيليوكولاجين في تقليل الخطوط الدقيقة والتجاعيد وغيرها من علامات التقدم في السن من خلال تحفيز إنتاج كولاجين جديد في البشرة. مما يؤدي إلى بشرة أكثر نعومة وثباتًا ومظهرًا أكثر شبابًا.

• تأثير ملء البشرة: يعطي الأتيليوكولاجين البشرة مظهرًا ممتلئًا ومشدودًا.
  حبس الرطوبة: مثل أنواع الكولاجين الأخرى، يساعد الأتيليوكولاجين في الاحتفاظ بالرطوبة في البشرة، مما يحافظ عليها رطبة ومرنة. ويساهم ذلك في الحصول على مظهر صحي وتحسين نسيج البشرة بشكل عام.
  إصلاح خلايا البشرة: يساعد الأتيليوكولاجين أيضًا في إصلاح خلايا البشرة التالفة وتعزيز تجديد الخلايا الصحية. ويساعد ذلك في تقليل الالتهاب، وإصلاح تلف الشمس، وتعزيز لون البشرة المتساوي.

بشكل عام، يساهم الأتيلو كولاجين في الحصول على بشرة صحية وشابة من خلال تحفيز إنتاج الكولاجين، وتحسين الترطيب، وتعزيز إصلاح الجلد، وتعزيز مرونته.

الأتيليوكولاجين، المعروف أيضًا باسم الكولاجين البقري، هو بروتين يوجد بشكل طبيعي في غضاريف وعظام وجلد الأبقار. هذا النوع من الكولاجين يشبه إلى حد كبير ما يوجد في أجسامنا ويوفر جرعة صحية من الكولاجين من النوعين الأول والثالث.

الكولاجين من النوعين الأول والثالث: يُعتبر هذان النوعان هما المكونان الرئيسيان للجلد والشعر والأظافر والعضلات والأوتار والأربطة والعظام واللثة والأسنان والعينين والأوعية الدموية. معًا، يُشكّل الكولاجين من النوعين الأول والثالث أكثر من 90% من الكولاجين في أجسامنا.

غني بالجلايسين: الكولاجين البقري غني بالحمض الأميني الجلايسين، وهو ضروري لبناء خيوط الحمض النووي والحمض النووي الريبي السليمة، التي تُعتبر لبنات البناء الجينية الأساسية لعمل خلايا الجسم بشكل صحيح. يُعتبر الجلايسين أيضًا أحد الأحماض الأمينية الثلاثة التي تُشكّل الكرياتين، المعروف بدوره في تعزيز نمو العضلات الصحية والمساعدة في إنتاج الطاقة أثناء التدريبات.

• يحتوي على البرولين:يوفر الكولاجين البقري أيضًا حمض البرولين الأميني، الذي يلعب دورًا حاسمًا في

قدرة الجسم على إنتاج الكولاجين الخاص به.

الاستخدام الموضعي للكولاجين البقري يُحسّن بشكل كبير من الصحة العامة لبشرتك، مما يجعله منتجًا طبيعيًا ممتازًا للعناية بالبشرة. يساعد الكولاجين في تكوين الإيلاستين والمكونات الأخرى المسؤولة عن الحفاظ على لون البشرة وملمسها ومظهرها الشبابي. يُعرف الكولاجين بقدرته على تقليل علامات التجاعيد الظاهرة، والتقليل من الانتفاخ، ومكافحة علامات التقدم في العمر المختلفة. كما يُبلغ العديد من الأشخاص عن انخفاض في السيلوليت عند تناول الأطعمة والمكملات التي تحتوي على الكولاجين، حيث يتشكل السيلوليت بسبب نقص النسيج الضام، مما يؤدي إلى فقدان الجلد لونه المتماسك.

حمض الهيالورونيك هو مكون قوي للعناية بالبشرة، بفضل قدرته على جذب الرطوبة والاحتفاظ بها، مما يساعد في الحفاظ على رطوبة بشرتك ومرونتها. عند استخدامه بأوزان جزيئية مختلفة، يمكن أن يكون له تأثيرات متنوعة على البشرة:

حمض الهيالورونيك منخفض الوزن الجزيئي: يحتوي هذا النوع على جزيئات أصغر يمكن أن تخترق عمق البشرة. يساعد على ترطيب الطبقات الأعمق من الجلد ويمكن أيضًا أن يحفز إنتاج الكولاجين، مما يجعل بشرتك أكثر تماسكًا ومرونة.

حمض الهيالورونيك متوسط الوزن الجزيئي: يعمل هذا الشكل على الطبقات المتوسطة من البشرة، مما يساعد على ترطيب وتنعيم بشرتك. يمكن أن يقلل من الخطوط الدقيقة والتجاعيد ويحسن من الملمس العام للبشرة.

حمض الهيالورونيك مرتفع الوزن الجزيئي: يحتوي هذا النوع على جزيئات أكبر تبقى أكثر على سطح البشرة. يعمل كعامل مرطب، مما يحافظ على رطوبة بشرتك ويمنحها مظهرًا ناعمًا وملمسًا. يمكن أن يساعد أيضًا في حماية البشرة من الجفاف والعوامل البيئية مثل التلوث.

باستخدام حمض الهيالورونيك بأوزان جزيئية مختلفة، يمكنك تغذية وترطيب بشرتك من الداخل، بينما يشكل طبقة واقية لمنع فقدان الرطوبة وحماية البشرة من التأثيرات الضارة.

تلعب الببتيدات دورًا حيويًا في صحة بشرتك من خلال مساعدتها في إنتاج مجموعة متنوعة من البروتينات. من بين هذه البروتينات، يُعتبر الكولاجين الأكثر شهرة، حيث يساعد في الحفاظ على امتلاء البشرة ومرونتها. لكن مع تقدم العمر، يتناقص إنتاج الكولاجين، مما يؤدي إلى ظهور التجاعيد. عند استخدامك للمنتجات التي تحتوي على ببتيدات، تقوم هذه الببتيدات بإرسال إشارة إلى خلايا بشرتك لإنتاج المزيد من البروتينات، بما في ذلك الكولاجين، مما يجعلها مهمة جدًا لبشرتك!

• زيادة إنتاج الكولاجين: تساعد الببتيدات في جعل بشرتك أكثر مرونة وقوة، مما يعزز إنتاج الكولاجين وبروتينات أخرى.
• إنتاج الإيلاستين:بالإضافة إلى الكولاجين، هناك أيضًا ببتيدات تزيد من إنتاج بروتينات أخرى مثل الإيلاستين، وهو بروتين أساسي يقوي وينعش البشرة.

الجمع بين أنواع مختلفة من الببتيدات في منتج واحد ينشط العمليات البيولوجية المتنوعة في وقت واحد، مما يجعلها وسيلة فعالة لمكافحة شيخوخة البشرة!

استخدمي كمية بحجم حبة البازلاء من التركيبة الليلية The Night Formula لتغطية وجهك ورقبتك بفعالية.

نعم، يمكن استخدام جميع منتجات Labareau، بما في ذلك التركيبة الليلية The Night Formula، مع الريتينول، باستثناء مقشر AHA Peel، الذي لا ينبغي استخدامه مع الريتينول لتجنب التهيج.

نعم، يمكن استخدام التركيبة الليلية The Night Formula مع منتجات فيتامين سي. على سبيل المثال، يحتوي The Cleanser على فيتامين سي، ويكمل التركيبة الليلية The Night Formula بشكل مثالي عند استخدامه في روتين العناية بالبشرة.

نعم، تم تطوير منتجات Labareau، بما في ذلك تركيبة The Night Formula، بالتعاون مع خبراء في مجال العناية بالبشرة، وهي موثوقة وموصى بها من قبل أطباء الجلدية في جميع أنحاء العالم.